بسم الله الرحمن الرحيم
احيي كل شيعي احيي فيهم هذا الولاء لساداتهم في ايران او لبنان
كذلك أحيي كل كويتي ينظر بالعين العوراء على ان شيعة الكويت هم اخوانه وزملائه
فبعد اختطاف الطائره الكويتيه وقتل اثنان من الكويتيين
امام اعين الكامراات
لقى جزاااائه صاحب الاعمال الارهاابية عماد مغنيةكلب النار
المحسوب على حزب الشيطان الارهابي في لبنان والدولة الصفوية ايران
مات ميتة الكلب
مات نافق في شوارع سوريا
لكن الطامة الكبرى في هذا الموضوع
هو فتح التعازي على أرض الكويت
في أحد الحسينيات تنعي وتمجد وتصف الارهابي بالشهيد
الذي قتل اثنان من الكويتيين
ولم يرااعي الشيعه مشاعر الكويتيين
ولم يراعي الشيعه مشاعر عائلة القتيلين
التي تيتم اطفالهم بسبب اعمال المجرم الرافضي عماد مغنية كلب النار
والعجيب والغريب ان المتحدث
في الحسينيه التي فتحت باب التعازي للمجرم النافق
هو عضو مجلس الامة الكويتي عدنان عبد الصمد الشيعي
والكويتي احمد لاري الشيعي
السؤال هنا
هل ستتغير نظرة الحكومة تجااه الشيعة الكويتيين؟
وهل ستسحب الجنسية من هؤلاء الذين اساؤ للكويت ونسوا انهم كويتيين ونسوا جرائم المجرم بحق اخوانهم؟
وهل دول الخليج ستعتبر لما حصل للكويت وتأخذ الحيطة والحذر من الشيعه التي على أرضهم؟